نسخة تجريبية من تطبيق Whatsapp بالوضع المظلم
الواتساب بالوضع المظلم |
التحديث الجديد للمستخدمين، وخصوصاً مستخدمي أندرويد متحمسون لتجربة الحال المُبغي على صعيد الإطار في إصدار أندرويد الآتي “أندرويد Q”، وتلك الأيام أصبحت الملمح المُظلمة مطلب يُنادي بها جميع المستعملين على التطبيقات، وخصوصاً في التطبيقات الشعبية، عمومًا في موضوع بحد نفسه، ظهرت نسخة تجريبية حديثة من تطبيق التراسل واتس أغسطس تدعم نسق تشغيل أندرويد، وفيها تم جذب الحال المُبغي على التطبيق على أكمل وجه.
حيث في الوقت القائم وكما هو معلوم، تم إعطاء إعدادات التطبيق الملمح المُظلمة لاغير، ومؤخرًا تم تحديث تلك الإعدادات ذاتها، من المرجح تأهبًا لأن تكون متوافقة مع نسق الألوان الأفتح والأغمق، وعند الجديد عن الألوان، لا يستعمل الحال المُبغي هنا لونًا أسود مطلقًا، ولكنه يستعمل اللون الرمادي الغامق جدًا، وذلك يجعله صديقًا لشاشات OLED مع عدم مجهود العينين بدرجة عالية من التفاوت بين الأسود والأبيض.
أخيرًا، ذلك التجديد وكما أشرنا أسبقًا متوفر في القناة التجريبية “بيتا”، إن كنت من المهتمين فيمكنك تحميل أجدد إنتاج تجريبي من واتس شهر أغسطس بالاشتراك بمجتمع التطبيق التجريبي من هنا، خلال فترة هذا، يفتقر مجموعة عمل التطبيق إلى الاستعجال، فقد أكمل فعليا كلٍ من تطبيق فيسبوك ماسنجر وفايبر وأيضا تيليجرام والعديد من تطبيقات المراسلة أفضلية الحال المُبغي.
حيث في الوقت القائم وكما هو معلوم، تم إعطاء إعدادات التطبيق الملمح المُظلمة لاغير، ومؤخرًا تم تحديث تلك الإعدادات ذاتها، من المرجح تأهبًا لأن تكون متوافقة مع نسق الألوان الأفتح والأغمق، وعند الجديد عن الألوان، لا يستعمل الحال المُبغي هنا لونًا أسود مطلقًا، ولكنه يستعمل اللون الرمادي الغامق جدًا، وذلك يجعله صديقًا لشاشات OLED مع عدم مجهود العينين بدرجة عالية من التفاوت بين الأسود والأبيض.
أخيرًا، ذلك التجديد وكما أشرنا أسبقًا متوفر في القناة التجريبية “بيتا”، إن كنت من المهتمين فيمكنك تحميل أجدد إنتاج تجريبي من واتس شهر أغسطس بالاشتراك بمجتمع التطبيق التجريبي من هنا، خلال فترة هذا، يفتقر مجموعة عمل التطبيق إلى الاستعجال، فقد أكمل فعليا كلٍ من تطبيق فيسبوك ماسنجر وفايبر وأيضا تيليجرام والعديد من تطبيقات المراسلة أفضلية الحال المُبغي.
تعليقات
إرسال تعليق
بلغ عن اي رابط لا يعمل : شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم