10 نصائح يحصل عليها طفلك عند تعلم الموسيقي
 |
| 10 نصائح |
يقوم بالتعرف على الموسيقى منذ أن كان جنينًا في رحم الأم، فيسمع أصوات البيئة المحيطة حتى يمكنه مفاضلة صوت والدته، وعندما يولد يستعمل حاسة السمع قبل النظر. ولذلك اتفق المتخصصون على إيجابيات تعليم الموسيقى للأطفال، لما لها من دور في تحفيز أذهانهم على إستيعاب حُسن الحياة وتفتيح مداركهم، إضافة إلى ذلك تأثيرها الإيجابي على فترات نموهم المتغايرة. سوف نقدم مزايا سيحصل عليها طفلك في أعقاب استحوازه على دروس الموسيقى.
2- تعاون على إنماء حواس طفلك، خاصة أنها تحتاج التنسيق الدائم بين الذهن وحاستي اللمس والسمع.
3- تأخذ دورا في تنقيح ذاكرة طفلك، حيث يبذل الطفل المزيد من التعب لحفظ الدروس والنوتات لتطبيقها بالشكل الصحيح.
4- تلعب دورًا في تحديث ذكاء طفلك خصوصًا في العمر من (4 إلى 12 سنة)، فتمنح الطفل التمكن من إنماء باله التجريدي، ما يجعله قادرًا على تغيير النوتات المكتوبة إلى موسيقى جميلة ذات معنى.
5- تطور إمكانيات الطفل العقلية على التركيز وفرض السيطرة على انفعالاته المتغايرة.
6- تعلمه الثقة بالنفس، خاصة أن الطفل يتعود على العزف بالإحتفاليات في مواجهة الأهل والأصدقاء، ما يكسر الرهبة والتوتر عند طفلك في تلك العمر الضئيلة.
7- تساعده على الابتكار فيتسع خياله، ما ينعكس على نمو باله الفني.
8- تشارك في تنقيح مستوى الطفل الدراسي، حيث يتعلم طفلك أن يعمل بجد ويوزع زمانه بين غير مشابه المهمات المتواجدة على جدول مواعيد يومه.
9- تفيده مستقبلًا خصوصا في سن المراهقة، إذ تكون يملك أداة فعالة لمجابهة التوتر والتوتر الذي يعيشه في تلك العمر.
10- تساعده على إنماء نشاطه الجسماني، والتعود على الشغل الجماعي فيصبح أكثر توازنًا.
نصائح تعليم دروس الموسيقى لطفلك:
1- توازي أهميتها ممارسة أشكال الرياضة المتغايرة، لما لها من دور هائل في إنماء إمكانيات الطفل الذهنية والعقلية.2- تعاون على إنماء حواس طفلك، خاصة أنها تحتاج التنسيق الدائم بين الذهن وحاستي اللمس والسمع.
3- تأخذ دورا في تنقيح ذاكرة طفلك، حيث يبذل الطفل المزيد من التعب لحفظ الدروس والنوتات لتطبيقها بالشكل الصحيح.
4- تلعب دورًا في تحديث ذكاء طفلك خصوصًا في العمر من (4 إلى 12 سنة)، فتمنح الطفل التمكن من إنماء باله التجريدي، ما يجعله قادرًا على تغيير النوتات المكتوبة إلى موسيقى جميلة ذات معنى.
5- تطور إمكانيات الطفل العقلية على التركيز وفرض السيطرة على انفعالاته المتغايرة.
6- تعلمه الثقة بالنفس، خاصة أن الطفل يتعود على العزف بالإحتفاليات في مواجهة الأهل والأصدقاء، ما يكسر الرهبة والتوتر عند طفلك في تلك العمر الضئيلة.
7- تساعده على الابتكار فيتسع خياله، ما ينعكس على نمو باله الفني.
8- تشارك في تنقيح مستوى الطفل الدراسي، حيث يتعلم طفلك أن يعمل بجد ويوزع زمانه بين غير مشابه المهمات المتواجدة على جدول مواعيد يومه.
9- تفيده مستقبلًا خصوصا في سن المراهقة، إذ تكون يملك أداة فعالة لمجابهة التوتر والتوتر الذي يعيشه في تلك العمر.
10- تساعده على إنماء نشاطه الجسماني، والتعود على الشغل الجماعي فيصبح أكثر توازنًا.
تعليقات
إرسال تعليق
بلغ عن اي رابط لا يعمل : شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم