كتاب منهجية كوداي لتعليم الغناء ونظريات الموسيقا في رياض الأطفال
 |
| في قسم الكتب الموسيقية |
هذا الكتاب من استعرض منهجية كوداي في التربية الموسيقية التي تؤكد على استخدام الألحان الشعبية في تعليم الموسيقى والغناء.
مقدمة : سلطان أو "زلتان" كوداي )Kodály Zoltan )واحد من ألمع الموسيقيين والباحثين في مجال التربية الموسيقية الذين أكدوا على أهميتها في تنمية الحس وبناء الشخصية لدى الطفل ابتداء من مرحلة ما قبل المدرسة وحتى نهاية المرحلة الأساسية، كما أنه كان من أوائل الذين جسدوا الهوية القومية باستخدام الأغاني والألحان التراثية في التعليم الموسيقي وقد جعل من الموسيقا الشعبية محوار )صادق و صبري، 1978 :185 ،)ولذلك، فإن ً لمؤلفاته الأوركست ارلية باع منهجيته في أي مكان في العالم يعتبر عامالً فاعالً في الحفاظ على الت ارث الموسيقي كجزء ات من الهوية القومية، فضالً عن أن التعليم الموسيقي في كثير من بلدان العالم قد سار على نهجه في تدريس الغناء وتربية األذن وتنمية التذوق الفني.
مقدمة : سلطان أو "زلتان" كوداي )Kodály Zoltan )واحد من ألمع الموسيقيين والباحثين في مجال التربية الموسيقية الذين أكدوا على أهميتها في تنمية الحس وبناء الشخصية لدى الطفل ابتداء من مرحلة ما قبل المدرسة وحتى نهاية المرحلة الأساسية، كما أنه كان من أوائل الذين جسدوا الهوية القومية باستخدام الأغاني والألحان التراثية في التعليم الموسيقي وقد جعل من الموسيقا الشعبية محوار )صادق و صبري، 1978 :185 ،)ولذلك، فإن ً لمؤلفاته الأوركست ارلية باع منهجيته في أي مكان في العالم يعتبر عامالً فاعالً في الحفاظ على الت ارث الموسيقي كجزء ات من الهوية القومية، فضالً عن أن التعليم الموسيقي في كثير من بلدان العالم قد سار على نهجه في تدريس الغناء وتربية األذن وتنمية التذوق الفني.
ُشكل منهج كوداي قاعي صف عمل التعليم الموسيقي العام حالياً في هنغاريا، وقد اتدة كوداي التربوي، قبل كل شيء، بمبادرته التي ال يمكن تحويله عنها، وحيويته التي التكل، ومع كل انتباهه لألمور البسيطة نسبياً، حامالً شعاره ومبدأه الديمقارطي والشامل "الموسيقا ملك الّة تتعدىّ شخص"، فبالنسبة لهكة وذو أهمية مستحق الموسيقي أولوي تربوي، اعتبر كوداي التعليمِة الموسيقية لدى ُشغل بالكامل ولعقود عدة في محاربة األميه اإلبداعي الخاص؛ لقدو تفوق عمل
الأطفال والشباب الهنغاري، وفي عام 1937 ،أثناء محاضرة ألقاها في إحدى المدن الإقليمية في هنجاريا قال أساسيات الثقافة الموسيقية تقع في المدرسة" ) وهذا(. Szönyi, 1990 : 14 إن" يشير إلى مدى الأهمية التي أوالها كوداي لدور المدرسة في بناء الثقافة الموسيقية لدى الأطفال.
الأطفال والشباب الهنغاري، وفي عام 1937 ،أثناء محاضرة ألقاها في إحدى المدن الإقليمية في هنجاريا قال أساسيات الثقافة الموسيقية تقع في المدرسة" ) وهذا(. Szönyi, 1990 : 14 إن" يشير إلى مدى الأهمية التي أوالها كوداي لدور المدرسة في بناء الثقافة الموسيقية لدى الأطفال.
تعليقات
إرسال تعليق
بلغ عن اي رابط لا يعمل : شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم