اسماء الآلات الموسيقية | The names of musical instruments

اسماء الآلات الموسيقية | The names of musical instruments

اسماء الألات الموسيقية

تعد الموسيقى من الفنون المحببة إلى فئة هائلة من الناس، فكثيرًا ما يلتجئ الإنسان إلى الموسيقى بهدف ترقية المزاج، والخروج من الضغوطات الاجتماعية وضغوطات الشغل، أو لخلق بيئة مريحة للنفس تعاون الإنسان على التفكير، أو القراءة، أو التعليم بالمدرسة، وتتألف الموسيقى من مجموعة من الأصوات المخصصة التي يتخللها سكوت ضمن مراحل زمنية معينة، والتي ترتبط بمجموعة من الإيقاعات والأوزان التي تجعلها أكثر نفوذًا وانضباطًا، وهناك عدد من الأصوات الموسيقية المتواجدة في الطبيعة، وقد يتم إحراز تلك الأصوات الموسيقية عبر آلات مختصة والتي يطلق عليها بالآلات الموسيقية، وفي ذلك النص سوف يتم تناول بيانات عن أسماء الآلات الموسيقية.

أسماء الآلات الموسيقية

فيما يأتي أوضح لأشهر أسماء الآلات الموسيقي مع تصريح بعض البيانات عنها:

الغيتار: وهي من الآلات الوترية التي تتضمن على رقبة تنبسط عليها الأوتار الموسيقية التي يتم العزف عن طريقها، حيث ينتج ذلك الصوت الموسيقي في آلة الغيتار عن طريق الإصبع أو الريشة.

الربابة: وهي من الآلات القديمة التي كانت تصنع من خشب الأشجار وجلد الماعز.

الجنك: وهو من أقدم الآلات الموسيقية الوترية والتي يعتمد إنتاج الصوت الموسيقي فيها على العزف عن طريق اليدين على أوتار لا تتشابه في طولها، ما يجعل طبيعة الصوت الموسيقي الناتج عن العزف غير مشابهًا.

الكمان: وهي ماكينة موسيقى رقيقة الصوت تم تعديلها من
آلة الربابة، ويحدث إحراز الصوت الموسيقى فيها بواسطة احتكاك قوس الكمان بأربعة أوتار مشدودة في وسطه 

التشريع: تعد من الآلات الوترية الأكثر غناءً بالأصوات الموسيقية، والتي يتم العزف عليها باستعمال ريشة خصوصا في كل يد، والتي تتركب من قطعة معدنية في الغالب، وتستطيع تلك الماكينة أن تغطي مختلَف المقامات الموسيقية.

الآلات الموسيقية

فيما يأتي بعض البيانات عن الآلات الموسيقية وخصائصها الصوتية:

هناك دور لخواص الصوت الفيزيائية في اختلاف الأصوات التي تصدر عن الآلات الموسيقية المتغايرة، ويرجع هذا إلى مصدر الصوت الموسيقي في الأشكال المتغايرة من آلات الموسيقى.

من الممكن أن يكون مصدر الصوت الموسيقي في العود الموسيقية وترًا، أو أنبوبة هوائية، أو جلدًا، أو جسدًا صلبًا، وعند إحراز حركات خاصة من العازف تصدر الأصوات الموسيقية.

هناك درجات غير مشابهة لطبقات الصوت الناتجة عن عمليات العزف على الآلات الموسيقية، وتتضمن أكثرية تلك الآلات على مضخمات للصوت، والتي يعاون على وضوح الصوت، وارتفاع سهولة مفاضلته من قبل المتلقي له، كالتجويف المتواجد في آلة العود، وغيرها من الآلات الأخرى.

من عوامل اختلاف الأصوات الناتجة عن الآلات التي تصدر الأصوات الموسيقية نوع المواد المستخدمة في تصنيع تلك الآلات، فقرع الخشب ينشأ صوتًا لا يتشابه عن الآلات المصنوعة من البشرة أو المعدن.