كتاب الموسيقى فى سورية أعلام وتاريخ
Musique en Syrie |
أما الجزء الثاني فيتحدث عن الأغنية العربية عامة بشيء من التفصيل في نهضتها وتبوئها للمكانة التي وصلت إليها، وواقع الغناء والموسيقى في سورية بدء من جلاء المستعمر في السابع عشر من نيسان - ابريل - عام ١٩٤٦ وحتى نهاية القرن العشرين، والاتجاهات التي أخذ بها الموسيقيون المؤلفون والملحنون والمطربون من الذين ولدوا عام ١٩٣١ وما بعد إضافة لبعض الباحثين والملحنين من الذين ولدوا قبل عام ١٩٣١، وكانت لهم بصمتهم في الحياة الموسيقية .
- يتحدث القسم الأول من الكتاب عن الغناء والأغنية والتلحين والتأليف الموسيقي ودور المسرح الغنائي والسينما والإذاعة في النصف الأول من القرن العشرين .
- يبحث القسم الثاني في دور الأندية الموسيقية والمعاهد الرسمية في إغناء الحياة الموسيقية السورية بالموسيقتين الشرقية والغربية ودخول الآلات الموسيقية الغربية في الفرق الموسيقية مثل أسرة الكمان برمتها والكيتار والبانجو والماندولين والبيانو والأكورديون وبعض الآلات النفخية ، ومن ثم الأورغ والكيتار الكهربائيين، وتأسيس الفرق الموسيقية العربية، وفرق الجاز والفرقة الوطنية السيمفونية ودور الموهبة والابداع والمزج الموسيقي في كل ذلك .
- يتناول القسم الثالث سيرة حياة المبدعين السوريين والفلسطينيين، والعرب المقيمين في سورية عزفاً وتأليفاً وتلحيناً وغناء طوال القرن الماضي – عدا الذين سبق للكتاب الأول وعرض سير حياتهم وابداعاتهم – متبعاً في ذلك التسلسل الميلادي لتاريخ ولاداتهم، ويزيد عدد هؤلاء المبدعين شعن خمسين مؤلفاً وملحناً وعازفاً ومطرباً ومطربة، وقد خصص القسم الأول من سيرة هؤلاء الأعلام الذين عملوا في الموسيقى العربية، والقسم الثاني للأعلام الذين اشتغلوا بالموسيقى العربية بالأساليب والعلوم الغربية .
- يبحث القسم الثاني في دور الأندية الموسيقية والمعاهد الرسمية في إغناء الحياة الموسيقية السورية بالموسيقتين الشرقية والغربية ودخول الآلات الموسيقية الغربية في الفرق الموسيقية مثل أسرة الكمان برمتها والكيتار والبانجو والماندولين والبيانو والأكورديون وبعض الآلات النفخية ، ومن ثم الأورغ والكيتار الكهربائيين، وتأسيس الفرق الموسيقية العربية، وفرق الجاز والفرقة الوطنية السيمفونية ودور الموهبة والابداع والمزج الموسيقي في كل ذلك .
- يتناول القسم الثالث سيرة حياة المبدعين السوريين والفلسطينيين، والعرب المقيمين في سورية عزفاً وتأليفاً وتلحيناً وغناء طوال القرن الماضي – عدا الذين سبق للكتاب الأول وعرض سير حياتهم وابداعاتهم – متبعاً في ذلك التسلسل الميلادي لتاريخ ولاداتهم، ويزيد عدد هؤلاء المبدعين شعن خمسين مؤلفاً وملحناً وعازفاً ومطرباً ومطربة، وقد خصص القسم الأول من سيرة هؤلاء الأعلام الذين عملوا في الموسيقى العربية، والقسم الثاني للأعلام الذين اشتغلوا بالموسيقى العربية بالأساليب والعلوم الغربية .
آملاً أن أكون قد وفيت ما جاء في هذا الكتاب حقه في البحث الآن يمكنك تحميل كتاب الموسيقا فى سورية أعلام وتاريخ pdf
تعليقات
إرسال تعليق
بلغ عن اي رابط لا يعمل : شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم