ماذا قال عبد الحليم حافظ عن الموسيقار
فريد الأطرش بعد وفاته؟
ايام زمان |
قال الفنان الراحل عبدالحليم حافظ، في أول حوار له بعد رحيل الفنان فريد الأطرش، إنه يقرأ كتابًا عن حياته، ووصفه بأنه فنان تربع على عرشه لمدة 40 سنة.
وأضاف في حوار صحفي له بمجلة "الموعد": "لقد كان فنّانًا عظيمًا، حفلت حياته بأروع صور الكفاح، وكان يتمتّع بطابع خاصّ انفرد به خلال أربعين سنة، كان فنّاناً أصيلاً، احتفظ بمكانته فوق القمّة، دون أن ينازعه فيها أحد".
وأضاف: "لقد كان آخر لقاء بيني وبين فريد أثناء زيارته الأخيرة لندن، ويبدو أنّه كان يشعر أنّ هذا هو آخر لقاء بيننا، ثمّ عاد فريد إلى بيروت، في نفس اليوم الّذي أصابني فيه نزيف حادّ ألزمني الفراش في المستشفى بلندن، وقد عدت إلى القاهرة بعد أربعين يومًا من وفاته، ولم يكن هناك من مناسبة لكي أتحدّث فيها عنه، ولكن يعلم الله كم حزنت على وفاته".
وتابع: "حان الوقت الّذي أعلن فيه أنّ فريد الأطرش كان من أعزّ أصدقائي على عكس ما يتصّور بعض النّاس".
وأضاف في حوار صحفي له بمجلة "الموعد": "لقد كان فنّانًا عظيمًا، حفلت حياته بأروع صور الكفاح، وكان يتمتّع بطابع خاصّ انفرد به خلال أربعين سنة، كان فنّاناً أصيلاً، احتفظ بمكانته فوق القمّة، دون أن ينازعه فيها أحد".
وأضاف: "لقد كان آخر لقاء بيني وبين فريد أثناء زيارته الأخيرة لندن، ويبدو أنّه كان يشعر أنّ هذا هو آخر لقاء بيننا، ثمّ عاد فريد إلى بيروت، في نفس اليوم الّذي أصابني فيه نزيف حادّ ألزمني الفراش في المستشفى بلندن، وقد عدت إلى القاهرة بعد أربعين يومًا من وفاته، ولم يكن هناك من مناسبة لكي أتحدّث فيها عنه، ولكن يعلم الله كم حزنت على وفاته".
وتابع: "حان الوقت الّذي أعلن فيه أنّ فريد الأطرش كان من أعزّ أصدقائي على عكس ما يتصّور بعض النّاس".
تعليقات
إرسال تعليق
بلغ عن اي رابط لا يعمل : شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم