كتاب القواعد الفنية في الموسيقى الشرقية و الغربية تأليف سامي الشوا بي دي إف
 |
| منتدى السماعي |
كتاب القواعد الفنية في الموسيقى الشرقية والغربية لأمير الكمان سامي الشوا : وثَّق المقامات والإيقاعات الموسيقية الشرقية وقواعدها.
أنشر اليوم من مكتبتي الموسيقية ، وبعد أن لاحظت إقبال متابعي الصفحة الشديد ، على الحصول على نسخةٍ من كتاب " من كنوزنا " ، للدكتور فؤاد رجائي آغا القلعة و نديم الدرويش ، كتاباً آخر ذا أهمية كبيرة ، كان نشره أمير الكمان سامي الشوا ، في عام 1946 ، تحت اسم : " القواعد الفنية في الموسيقى الشرقية والغربية " ، وذلك في إطار استكمال جهوده ، في نشر علوم الموسيقى العربية ، في المعهد الموسيقي الذي كان قد افتتحه في القاهرة ، من جهة ، وتوثيقها على أسطوانات ، من جهة أخرى.
اهتم سامي الشوا في هذا الكتاب ، بتوثيق المقامات الموسيقية ، مع شرح أسلوب العمل لإبراز شخصية كل مقام موسيقي ، بما يتكامل مع تسجيلاته ، لعشرات التقاسيم على الكمان ، المستندة إلى تلك المقامات ، و بما يشكل ، في إجماله ، دليلاً نظرياً ، وعملياً ، لكل من يريد فهم المقامات الموسيقية العربية ، التي لطالما كانت من الأسرار ، كما اهتم الكتاب بتوثيق الأوزان الموسيقية العربية ، مضيفاً مساحة واسعة ، لتعليم أسلوب كتابة الموسيقى ، و شرح علاماتها.
من المفيد اليوم ، إجراء دراسة مقارنة ، بين نظرة أمير الكمان للمقامات الموسيقية الشرقية، مع ما كان تم توثيقه عنها ، في كتابٍ هام جداً ، وهو : كتاب مؤتمر القاهرة الأول للموسيقى العربية ، الذي عقد عام 1932 ، وتضمن دراسات هامة للشيخ علي الدرويش حول المقامات ، ( قُدمت باسم البارون ديرلانجيه ) و كذلك دراسات المعهد الموسيقي بالقاهرة ، و دراساتٍ الأخرى ، للوصول إلى رؤية مشتركة عنها ، يتم تثبيتها ، وتعميمها ، لتكون ذخراً للأجيال القادمة ، وفاتحة لتوليد مقامات موسيقية أخرى ، تسهم في إغناء التعبير الموسيقي العربي.
وثق الكتاب أيضاً لمجموعة من القصائد ، التي نظمها كبار شعراء العربية ، كأمير الشعراء أحمد شوقي ، والأخطل الصغير " بشارة الخوري " ، وخليل مطران ، في فن وموسيقى سامي الشوا.
يمكن الحصول على نسخة من الكتاب ، من موقعي على الإنترنت ، عبر الرابط التالي جاهز ، في الصفحة تانية انقر هنا لتحميل مجانا
أنشر اليوم من مكتبتي الموسيقية ، وبعد أن لاحظت إقبال متابعي الصفحة الشديد ، على الحصول على نسخةٍ من كتاب " من كنوزنا " ، للدكتور فؤاد رجائي آغا القلعة و نديم الدرويش ، كتاباً آخر ذا أهمية كبيرة ، كان نشره أمير الكمان سامي الشوا ، في عام 1946 ، تحت اسم : " القواعد الفنية في الموسيقى الشرقية والغربية " ، وذلك في إطار استكمال جهوده ، في نشر علوم الموسيقى العربية ، في المعهد الموسيقي الذي كان قد افتتحه في القاهرة ، من جهة ، وتوثيقها على أسطوانات ، من جهة أخرى.
اهتم سامي الشوا في هذا الكتاب ، بتوثيق المقامات الموسيقية ، مع شرح أسلوب العمل لإبراز شخصية كل مقام موسيقي ، بما يتكامل مع تسجيلاته ، لعشرات التقاسيم على الكمان ، المستندة إلى تلك المقامات ، و بما يشكل ، في إجماله ، دليلاً نظرياً ، وعملياً ، لكل من يريد فهم المقامات الموسيقية العربية ، التي لطالما كانت من الأسرار ، كما اهتم الكتاب بتوثيق الأوزان الموسيقية العربية ، مضيفاً مساحة واسعة ، لتعليم أسلوب كتابة الموسيقى ، و شرح علاماتها.
من المفيد اليوم ، إجراء دراسة مقارنة ، بين نظرة أمير الكمان للمقامات الموسيقية الشرقية، مع ما كان تم توثيقه عنها ، في كتابٍ هام جداً ، وهو : كتاب مؤتمر القاهرة الأول للموسيقى العربية ، الذي عقد عام 1932 ، وتضمن دراسات هامة للشيخ علي الدرويش حول المقامات ، ( قُدمت باسم البارون ديرلانجيه ) و كذلك دراسات المعهد الموسيقي بالقاهرة ، و دراساتٍ الأخرى ، للوصول إلى رؤية مشتركة عنها ، يتم تثبيتها ، وتعميمها ، لتكون ذخراً للأجيال القادمة ، وفاتحة لتوليد مقامات موسيقية أخرى ، تسهم في إغناء التعبير الموسيقي العربي.
وثق الكتاب أيضاً لمجموعة من القصائد ، التي نظمها كبار شعراء العربية ، كأمير الشعراء أحمد شوقي ، والأخطل الصغير " بشارة الخوري " ، وخليل مطران ، في فن وموسيقى سامي الشوا.
يمكن الحصول على نسخة من الكتاب ، من موقعي على الإنترنت ، عبر الرابط التالي جاهز ، في الصفحة تانية انقر هنا لتحميل مجانا
تعليقات
إرسال تعليق
بلغ عن اي رابط لا يعمل : شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم