كتاب لا مزيد من الانغماس في هموم الاخرين
 |
| كتاب لا مزيد من الانغماس في هموم الاخرين |
وصف كتاب لا مزيد من الانغماس في هموم الاخرين
الانغماس في هموم الآخرين" هي ترجمة المترجم/ الناشر لمصطلح إنجليزي في علم النفس تم تحديده في نهاية السبعينات من القرن العشرين ألا وهو Co-dependency وعلى ما يبدو أنه لم يبتكر مصطلح عربي محدد بعد كترجمة له. على أي حال يبدو أن الانغماس في هموم الآخرين هو أفضل شرح في عنوان يعبر عن المعنى الأصلي لهذا المصطلح.قد تصادفك عزيزي القارئ ترجمة أخرى لهذا المصطلح في بعض الدوائر تقول "الاعتمادية المتواطئة"، أو "مشكلة الكِفالة / الاشتراك في الاعتمادية" كما نستخدمها نحن في أحد المحاضرات عن هذا الموضوع بموقعنا هذا، حيث يقوم الشخص صاحب المشكلة بلعب دور الكفيل لحياة شخص لا يحتاج في الواقع لهذه الكِفالة (تجدها تحت محاضرات متنوعة بالمواد التعليمية المتخصصة: للذهاب مباشرة اضغط على الوصلة التالية ).
لفهم واضح وإن كان سريعاً لهذه المشكلة نقتبس البعض من السمات والخصائص المميزة لأصحاب هذه المشكلة التي أوردتها كاتبة هذا الكتاب والتي كانت هي شخصياً تعاني قبلاً من هذه المشكلة (وقد نشرت كتاب آخر لشرح ما بعد هذه المشكلة لمساعدة من مثلها قام بالتخلص من هذه المشكلة على التكيف مع حياته الجديدة، وقد قامت أيضاً دار جرير مشكورة مؤخراً بترجمة ونشر هذا الكتاب الثاني في اللغة العربية). فإن وجدت عزيزي القارئ الكثير من هذه السمات التالية ينطبق عليك بدرجة كبيرة (غالباً ما يجد أي شخص عادي بعض هذه السمات، بطريقة مخففة، موجودة لديه) فربما ترغب في قراءة هذا الكتاب والتعرف أكثر على أبعاد هذا الأمر.
معلومات كتاب لا مزيد من الانغماس في هموم الاخرين
تأليف: ميلودي بيتي- تاريخ النشر: 01/01/2004
- الناشر: مكتبة جرير
- النوع: ورقي غلاف عادي،
- حجم: 24×17
- الطبعة: 1 مجلدات: 1
- اللغة: عربي
- المرتبة: 161,524
- ردمك: 282203575
غلاف كتاب لا مزيد من الانغماس في هموم الاخرين
 |
| لا مزيد من الانغماس في هموم الأخرين |
كتاب مفيد جدا | لا مزيد من الانغماس في هموم الاخرين
كنت ابتديت اقري في كتاب لا مزيد من الانغماس في هموم الاخرين ووصلت لحد جزئيه الاستقلال وحبيت اكتب بعض الافكار اللي طرحتها الكاتبه لعلها تفيد الغير كما افادتني
- يجب علينا انهاء اي شيئ عالق بنا منذ الطفوله بأفضل طريقه ممكنه .فلتحزن وليكن لك منظورك الخاص ولتحدد ما اذا كان ما حدث في طفولتك يؤثر علي ما تقوم به الان ام لا
- علينا بتغذيه وانعاش هذا الطفل الخائف والمحتاج بداخلنا والمعرض دائما للجراح .قد لا يختفي هذا الطفل بالكامل ؛مهما ما وصلنا اليه من رضائنا عن انفسنا .ان الضغوط قد تجعل هذا الطفل يصرخ؛وقد يخرج هذا الطفل بدون اثاره ويطلب الاهتمام عندما لا نكون متوقعين ذلك
- توقف عن بحثك عن السعاده لدي الاخرين ؟ان مصدر سعادتنا ورضائنا عن انفسنا ليس بداخل الاخرين؛ولكنه بداخلنا نحن ؛فيجب اذن ان نتعلم التركيز علي انفسنا
- يمكننا ان نتعلم الاعتماد علي انفسنا ؛فقد لا يتواجد الاشخاص الاخرون من اجلنا ؛ولكن يمكننا نحن ان نتواجد من اجل انفسنا
- يجب ان نعتمد علي الله ؛فهو الموجود دائما وهو الذي يرعانا ويحمينا؛ويمكن لايماننا ان يمدنا بشعور قوي بالامان العاطفي
- علينا ان نسعي للاستقلال ؛وان نبدأفي فحص الاشياء التي نعتمد فيها علي الناس من حولنا سواء كان اعتمادنا ماليا او عاطفيا
تعليقات
إرسال تعليق
بلغ عن اي رابط لا يعمل : شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم