القائمة الرئيسية

الصفحات

أخبار

تحميل كتاب الماجريات pdf للمؤلف إبراهيم السكران

كتاب الماجريات pdf للمؤلف إبراهيم السكران

تحميل كتاب الماجريات pdf للمؤلف إبراهيم السكران

وصف كتاب الماجريات تأليف إبراهيم السكران

هذا الكتاب جوهرة نفيسة في عقد الكتابات الفكرية الإسلامية ، يعرض وجهة نظر للمؤلف = بل إنه يمثل أطروحة نموذجية مع الماجريات السياسية بتوازن ، كي توضع الماجريات في نطاقها الذي لا يؤمن بطرح هذه الكتب.

ويعرض الكتاب خمسة نماذج معاصرة منتجة ، كسب تعاملهم المثمر مع السياسة وماجرياتها ، وهم: العلامة البشير الإبراهيمي ، والأستاذ مالك بن نبي ، والشيخ أبو الحسن الندوي ، و د. عبد الوهاب المسيري ، ود. فريد الأنصاري ، ويلخص أفكار كل البحث ، ثم يجمع شتات جواهر هذه الرسالة النفيسة في خاتمة ملخصة لفكرة الكاتب

كتاب الماجَرَيات من جمع (ما جرى) كتاب بوصلي بمعنى الكلمة -اشتققتها من بوصلة يبحث الكتاب في السبعين صفحة الأولى في الانغماس بمواقع التواصل الاجتماعي والمتابعات الإخبارية والتعليق على الخبر والتعليق على التعليق والغرق في متابعة المهاترات الفكرية والجزئيات هنا وهناك وتطرّق للإدمان الالكتروني وأعراضه وأتى بدراسات تدلّ على اطلاعه الواسع.. أتى بمصطلحات من قبيل (تسلسل التصفح) و (الخبر المتدحرج)..

وناقش هل على طالب العلم أن يكون لديه فقه واقع أم غرق في الواقع.. توصيف الآلة أم الارتهان للآلة..

أيضا، التمييز بين فصل السياسة ومرتبة السياسة..
وعلى هذه النقطة بنى بقية الكتاب بدراسة خمسة نماذج:
1) نموذج البشير الإبراهيمي (لباب السياسة وقشورها)
2) نموذج مالك بن نبي (الدروشة السياسية)
3) نموذج أبي الحسن الندْوي (التفسير السياسي للإسلام)
4) نموذج عبد الوهاب المسيري (السياسة الحدثية)
5) نموذج فريد الأنصاري (التضخم السياسي) -واسترسل معه أكثر لغنى تجربته-

وهذه النماذج الخمسة هي لب الكتاب، فتبحر مع الكاتب في استعراض رائع لـ: أ) محيط كل منهم وبيئته وتطوره وبناء نفسه ب) مكونات نموذج كل واحد..
أبهرني تعمق المؤلف وسعة اطلاعه ودقته، -وإن لم تتفق مع ما يتوصل إليه دائما-

ثم ختم الكتاب بحصائل وتعقيبات عامة تتحدث عن فكرة الصوم عن الأخبار.. الغيرة على الزمن.. والزمن كأنفاس، وغير ذلك..

الكتاب بوصلي ومفيد جدا..جزاه الله خيرا

غلاف كتاب الماجريات إبراهيم السكران

تحميل كتاب الماجريات pdf للمؤلف إبراهيم السكران

ملخص كتاب الماجريات / إبراهيم السكران :

في المقدمة تحدّث الكاتب عن الدافع لكتابته هذا الكتاب ألا وهو ملاحظته للانهماك المُفرط والإدمان عند الناس في متابعة الأحداث والوقائع والمجادلات الشبكية المتوالية والذي يصوغ بدوره نمطاً من "التفكير الأفقي" عند صاحبه من غير أن يُبصر إلا الغلاف والقشرة الخارجية من المتغيرات، وقد قسّم هذه الأحداث على قسمين قسم "الماجريات الشبكية" والثاني "الماجريات السياسية".

ومن أجل تحقيق الهدف من هذا الكتاب ألا وهو نقد هذه الظاهرة ومحاولة علاجها وضع الكاتب عدة تمييزات ليتم فِهم خريطة البحث بشكلٍ جيد، وبدأ بالتمييز بين فقه الواقع -أي معرفة وفِهم وتصوّر طبيعة الواقع الحالي ضمن الضوابط والشروط المنطقيّة - وبين الغرق في الواقع -أي الغطس في الماجريات والانغماس في دوامة الأحداث والوقائع وتجاوز القدر المطلوب والمغالاة فيه- .

ثم قام بالتمييز بين المتابعة المتفرّجة والمتابعة المنتجة والفرق بينهما هو أن الأولى لا يُثمر منها شيء، أما الثانية فقد تؤثر هذه المتابعة وتزيد في الإنتاج كماً وكيفاً.

أما في التمييز بين المتابعة زمن التحصيل والمتابعة زمن العطاء أكّد الكاتب على ضرورة التركيز على استثمار لحظات العمر التي تشكل ثروة ثمينة في زمن التحصيل، في حين إذا تجاوز المرء هذه المرحلة وبدأ بمرحلة العطاء فإمكانه زيادة متابعته للواقع بما يحقق أغراضه وهدفه.

وفي نقطة التمييز بين توظيف الآلة والارتهان لها، ذكر الكاتب مثالاً على هؤلاء من استغلّوا ثورة الاتصالات الحديثة وبدؤوا بنشر كل ما هو مفيد ويزيد الوعي عند الناس، وذكر مثالاً آخر على شريحة واسعة أخرى دخلت هذا القطاع بهذا المقصد النبيل وما لبثوا إلا قليلاً ثم تحوّلوا من منتجين إلى مستتبعين ومتلقّين مستهلكين تخرطهم الآلة في ماجرياتها.

في النقطة الأخيرة ميّز الكاتب بين فصل السياسة ومرتبة السياسة، وبدأ بطريقين الأوّل هو فصل السياسة عن الدين والثاني وصل السياسة بالدين، فأما الطريق الثاني يتفرّع إلى ثلاثة فروع ألا وهي :

⁃ التعميم : فهو اتجاه يقابل الاتجاه العلماني ويرى أن السياسة من صميم الدين، ويرى أن أس البلاء هو النظم السياسية الفاسدة، ويدعوا إلى مطالبة عامة المشتغلين بالعلم والإصلاح الاهتمام بالعمل والإصلاح والتغيير السياسي.

⁃ السلطنة : فقد ظهر في المجتمع المسلم كرد فعل تجاوزي على اتجاه التعميم، حيث يقر أصحاب هذا الاتجاه أن السياسة من الدين ومن صميم الشريعة ولكن يرون أن الاشتغال بها حق حصري للمستبد وأنه هو المتفرّد بمعرفة المصالح.

⁃ التخصص : الاتجاه الوحيد الصحيح في ضوء فِهم الإسلام وذلك في جعل السياسة "تخصص" ومعنى كونها تخصص هو التمييز بين الاطلاع الإجمالي والاطلاع التفصيلي، بالتالي هي جزء من الشريعة لكن لا يتصدّى لها إلا من كان ذو أهلية.

ثم في الفصل الأوّل حدد الكاتب موقع الماجريات وقام بتعريف هذا المصطلح ووضّح مضارها على النّفس وبيّن منزلتها في القرآن وفي نصوص العلماء والفقهاء.

أما كلمة "الماجريات" فهيَ تعني الأحداث والوقائع والأخبار حيث تم توليد الكلمة بأسلوب التركيب المزجي ( ال+ ما + جرى + ات)، وقد استعمل المؤرخون والأدباء وعلماء السلوك في العصر الإسلامي هذه الكلمة للتعبير عن اشتغال المسلم بالأخبار والأحداث التي لا نفع فيها.

وأكّد الكاتب على أنه من الخسارة أن يتم إحراق طاقة التفكير في الماجريات وأحوال الناس، واستشهد بذلك عن طريق الآيات القرآنية والأحاديث النبوية وعدة أقوال للعلماء والأئمة.

أمّا الفصل الثاني كان بعنوان "الماجريات الشبكية" حيث قام الكاتب بتعريف الأحوال والأوضاع الموجودة في واقعنا الحالي والمتعلّقة بالماجريات الشبكية وبيّن أثرها على الفرد
وتحدّث عن موضوع الإدمان حيث ظهر مصطلح "اضطراب إدمان الإنترنت" لأول مرة عام 1995 لكنهم لم يهتموا بدايةً بالأمر وفي عام 1996 درست د.يونج هذه الظاهرة وعرضتها في المؤتمر السنوي للجمعية النفسية الأمريكية وكانت النتيجة أن الأعراض المصاحبة لمدمن الإنترنت تشبه الأعراض المصاحبة لمدمن القمار و المخدرات وواصل الباحثون اهتمامهم بالموضوع وزاد الاهتمام به وأنشأوا مراكز استشارية لعلاج إدمان الإنترنت.
ثم بدأ بعرض بعض مظاهر الماجريات الشبكية:

⁃ إدمان التواصل الشبكي SNS addication : ويعني ذلك إدمان المستخدم للمحتوى من ألعاب و مواقع تواصل اجتماعي أي ليس المقصود إدمان الآلات المادية المحسوسة.

⁃ التصفح القسري : وهو تصفح الشبكة في أثناء العمل و الوقت الجاد و قد اختلف في مسببها على أنها عادة أم إدمان مشيراً إلى أن الفرق بينهما هو صفة "القهرية" فالعادة يمكن التحكم فيها أمّا الإدمان فقد يتحوّل إلى سلوك قهري .

⁃ الأعراض الإنسحابية : وهي حالة تصيب الجسم عند التوقف المفاجئ عن المواد التي أدمن عليها، ومن الطريف أن العينات محل الدراسة التي تم تشخيصها بأنها مدمنة على الانترنت (إدمان سلوكي) ظهر عندها هذه الأعراض من غضب وقلق وتوتر وانزعاج.

⁃ إغراء أم مهرب : هنا أكد الكاتب على أن سبب الإدمان الشبكي ليس بفعل جاذبية المحتوى بل هو للهروب النفسي من متطلبات الحياة وواجباتها وطرح مثالاً أن الطالب يزيد تصفحه للإنترنت أثناء فترة الامتحانات و ضغطها.

⁃ التصفح الملثم : وهي حالة إخفاء عدد الساعات الحقيقية عند استخدام الشبكة.

⁃ العمى الزمني : وهي باختصار فقد الإحساس بالزمن أثناء تصفح الانترنت وهذه الظاهرة يعانيها تقريباً كل مستخدمي الإنترنت.

⁃ مدمنو البيانات Dataholics : وهو كل من أصيب بالشراهة في مطاردة و جمع المعلومات في الشبكة.

⁃ تسلسل التصفح : وهي عملية التلاحق من معلومة إلى معلومة عبر لينكات التفاعل.

⁃ النبأ المتدحرج : أي أنّ الأنباء تدحرج وتنتقل عبر مسلسل الخبر والتعليق والتعليق على التعليق في صورة فورية ودون الارتباط بأوقات عرض فضائية.

⁃ لحظات التسلل : للدخول الشبكي وقد فصّلها الكاتب في ثلاث أحوال وهم حالة ضغط المهام وحالة الاسترخاء بين المهام وحالة استفتاح العمل.

في نهاية هذا الفصل أكّد الكاتب على أنّ المطلوب منّا "التوازن" في معاملة نظم الاتصالات وإيلاء هذه المشكلة حقها من العناية، ولا بد من تنظيم العلاقة لتكون "متابعة منتجة" ومتناسبة لا تطغى على مهامنا الأخرى ولا تبعثر جمعية قلوبنا على الله.

الفصل الثالث / الماجريات السياسية

بدأ الكاتب في مقدمة هذا الفصل بتحديد موضوع البحث ألا وهو التركيز على "اتجاه التعميم" في السياسة الذي يثير إشكالية "القدر الزائد من الانهماك السياسي" أو ما يمكن تسميته بـ "التخمة السياسية"، حيث سيتم قراءة هذه الإشكالية من خلال عدة تجارب تاريخية جادة لعلماء مصلحين ومفكرين إسلاميين في هذا العصر وكيف تعاملوا معها، ولأجل ذلك اختار كل من: العالم المصلح البشير الإبراهيمي(من الجزائر) والداعية الإسلامي الندوي (من الهند) والداعية فريد الأنصاري (من المغرب) والمفكّر الإسلامي مالك بن نبي (من الجزائر) والمفكّر المسيري (من مصر)، وقد تناول الكاتب عند سرده لهذه التجارب لحظات الإنتاج الجادة في حياتهم بهدف معايشة هذه التجارب واتخاذها كوسيلة لتضميد جراحات الدافعية وأيضاً هدِف من خلال ذلك إلى إنعاش الحيوية العلمية الإصلاحية لتستعيد نبضها الطبيعي، ولأجل هذه الأغراض تم تقسيم كل نموذج إلى قسمين الأول هو محيط النموذج لنتعرف على مراحله في الإنتاج الجاد والثاني لدراسة مكونات وعناصر هذا النموذج المطروح حول العلاقة بين السياسة من جهة وبين العلم والدعوة من جهة أخرى.
أما في تلخيصي هذا فسأكتفي بذكر ملخّص القسم الثاني لكل نموذج المعنون ب "مكونات النموذج".

- نبدأ بنموذج البشير الإبراهيمي (لباب السياسة وقشورها) :

يقدم الشيخ البشير تمييزاً مفهومياً يحاول من خلال إيصال تصوّره للجهود السياسية النافعة المثمرة، وهو التمييز بين (لباب السياسة) و(قشور السياسة)، فلباب السياسة عند الشيخ هو "بناء الأمة" وبناء الأمة يكون ببناء أركانها من العقيدة والأخلاق والعلم والوعي والعمل والإنتاج، وقشور السياسة هو هذا الجدل السياسي بين التيارات الحزبية والنيابية.

ولقد تضمّن هذا النموذج عنصرين: العنصر الأول هو أن المراحل العمرية الأولى لطالب العلم يجب تركيز الجهد فيها على البناء العلمي وعدم مزاحمته بمتابعة الماجريات السياسية، والعنصر الثاني هو وجوب التمييز بين المتخصص السياسي وغيره في كمية الاهتمام بالماجريات السياسية.

- نموذج مالك بن نبي (الدروشة السياسية) :
لقد كان مركز خطاب مالك بن نبي "المنطق العملي" أو الفعالية والعمل، وقد كان هذا معياره في تقييم المشاغل السياسية وحركات التغيير في واقعه الذي يرصده، ثم رأى أنّ الجميع قد انشغل بالخطابات السياسة عن العمل والإنتاج الفعلي على الأرض وانتقلوا إلى متابعة الماجريات السياسية.

ويكرر مالك بن نبي أن المفتاح الأساس الذي خلب المجتمع للخطابات السياسية وصرفه عن الإنتاج الفعلي هو "شعار الحقوق الجذاب" ويعلّل ذلك بأن الطبيعة البشرية يغريها الحديث عن حقوقها أكثر من التزاماتها، ويرى أن المسار الصحيح أي يكون مركز الخطاب هو استنهاض الأمة للقيام ب "الواجب" وليس إشباع رغباتها بالحديث المغري عن "الحقوق" فالواجب هو المركز والحقوق تبع.

ويحاجج عن هذا الرأي بنصوص من القرآن وشواهد التاريخ منها قول الله "إنَّ الله لا يُغيّر ما بقومٍ حتّى يغيّروا ما بأنفسِهِم" ويدافع عن قاعدة اجتماعية يذكرها وهي "الحكومة مجرد آلة اجتماعية تتغيّر تبعاً للوسط الذي تعيش فيه"، ولقد انتهى أخيراً إلى تشبيه الاستغراق في المطالبة السياسية بالحقوق بخرافات المتصوفة وأطلق عليها لقب "الدروشة السياسية".

- نموذج أبي الحسن النّدوي (التفسير السياسي للإسلام) :
ناقش الندوي أفكاره على مستوى "التأصيل الشرعي" وخطأ رفع الاهتمام الماجرياتي السياسي إلى درجة جعل غاية الأنبياء ومقصود الشرائع هو المشروع السياسي ولقد وضّح هذه الفرضية ومآلاتها الأربع التي تفضي إلى التزهيد في مقاومة شرك العبادة وتوهين الشعائر باعتبارها وسائل للمشروع السياسي والجور على المطالب العلمية والدعوية والتربوية والإيمانية لصالح التوّرم السياسي وسوء الظن بفقه السلف بأنهم لم يفهموا غرض القرآن.

- نموذج المسيري (السياسة الحدثية) :
عالج المسيري الموضوع من زاوية مختلفة عن سابقيه فهو يتحدث في تجربته الثقافية أن الانهماك الماجرياتي والانخراط في دوامة الآحاد والأعيان والأحداث اليومية يشوّش التفكير الكلي ويقلّص القدرة على إبداع المفاهيم والمنظورات والتعقيدات والتأصيلات العمومية فضلاً عن أنّه يختلس الوقت.

- نموذج د.فريد الأنصاري (التضخم السياسي):
ذكر الكاتب أن الأنصاري كان من أكثر الشخصيات التي عُنيت بإشكالية "منزلة السياسة في الخطاب الدعوي" وما يتفرّع عنها من الاشتغال بالماجريات السياسية وهو أغزر من أنتج حول هذه الإشكالية واعتنى بتحليلها ودراستها.
وأما نماذجه بما يخص العلاقة بين الدعوة والسياسة بدأها بالتحذير من التعصب للهياكل الحركية والكتب الفكرية باعتبارها وساطة تربوية لا توحيد، ثم زاد النقل إلى كشف ظاهرة الفجور السياسي وأن الحركة الإسلامية مشغولة بالعمل السياسي المباشر عن التوجه إلى تديّن المجتمع ومعالجته، ثم زاد الأمر توسيعاً في رسالة "التضخم السياسي"، ووصل ذروة الاستياء في رسالته "الأخطاء الستة" التي وصف فيها الاستصنام السياسي والاستصنام المذهبي، وكان في كل هذه الرسائل الأربع يؤكد بصيغ متنوعة أنه ليس ضد الجماعات الإسلامية للحركية، ثم في رسالته الخامسة "الفطرية" دعا لتجاوز التنظيمات الحركية كلها إلى ما سمّاه "التنظيم الفطري" الذي يكون نظامه من نفس النصوص الشرعية كأوقات الشعائر ومرجعية العلماء الربانيين ومجالس القرآن.

في الختام أكّد الكاتب على عدة تعقيبات وخلاصات تفيد كل شخص مهتم بأن يكون في قلب عملية التغيير الاجتماعي والإصلاح منها:
-الاستنامة للواقع: أي الاستسلام والدوران في تروس الماجريات الفكرية والسياسية وهذا بدوره يزيح المرء عن الجهود الجادة والمنظمة في المعرفة والإيمان والإصلاح.
-فكرة الصوم عن الأخبار
-امتيازات الفتوة العلمية: يؤكد على المرحلة الذهبية (مرحلة الشباب) في العمر وأهميتها في التحصيل العلمي.
-الغيرة على الزمن والزمن كأنفاس: وقد أكّد على أهمية الزمن وقيمة الوقت واستشعار أهميته.
-القياس إلى فضول العلم
-مصارف طاقة التفكير
وأكد بالنهاية أن المسألة أولاً وآخر مسألة توازن ولا شيء أكثر حزناً من أن يتوّهم الماجرياتي أنه في قلب عملية التغيير وفقه الواقع وهو مجرد مراقب ومتفرّج لا غير .. انتهى بقلم رنا سعاده ١٩/١/٢٠١٦

معلومات كتاب الماجريات لإبراهيم السكران

تأليف: إبراهيم السكران  
تاريخ النشر: 01/09/2015
الناشر: مركز تفكر للبحوث والدراسات
النوع: ورقي غلاف عادي، 
حجم: 24×17، 
عدد الصفحات: 236 صفحة   
الطبعة: 1   مجلدات: 1
اللغة: عربي  

شراء كتاب الماجريات النسخة الورقية

تحميل pdf كتاب الماجريات إبراهيم السكران

reaction:

تعليقات